تبادل لینک هوشمند

برای تبادل لینک ابتدا ما را با عنوان ندای وحی و آدرس nedayevahi.LXB.ir لینک نمایید سپس مشخصات لینک خود را در زیر نوشته . در صورت وجود لینک ما در سایت شما لینکتان به طور خودکار در سایت ما قرار میگیرد.





آمار وب سایت:  

بازدید امروز : 63223
بازدید دیروز : 37451
بازدید هفته : 213055
بازدید ماه : 535336
بازدید کل : 10927091
تعداد مطالب : 16946
تعداد نظرات : 80
تعداد آنلاین : 1


حدیث موضوعیاک مهدویت امام زمان (عج)اک آیه قرآناک

 
 
نویسنده : اکبر احمدی
تاریخ : سه شنبه 28 / 4 / 1394

2- اطيب البيان في تفسير القرآن

اخبار بسيارى قريب ببيست حديث از كافى و تهذيب و عياشى و نعمانى و ابن شهرآشوب و غير اينها داريم كه اين آيه در ودايع امامت وارد شده كه هر امامى موظف است كه زمان رحلت و انقضاء مدت اين ودايع را بسپارد بامام بعد و او را بوصايت نصب كند و تعيين نمايد.
و از پاره ‏اى اخبار استفاده مي شود كه مراد احكام الهى است مثل نماز، روزه، و ساير واجبات كه ودايع الهى است دست بنده‏گان سپرده ضايع نكنند و اداء نمايند، و از بعض اخبار استفاده ميشود كه مراد اطاعت امام است و اين نحو اخبار بيان اتم مصاديق است و تعارض با يكديگر ندارند و منافات با عموم آيه ندارد بناء على هذا مى ‏گوييم ظاهر جمله اولى آيه‏ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ‏ وجوب است چون ظاهر امر وجوب است بكله بمناسبت حكم و موضوع و حكم عقل امر در اين نمره موارد نص در وجوب است.
و مراد از أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها مطلق امانات است چه امانات الهيه كه دين مقدس اسلام و احكام شريعت مطهره و حفظ حقوق ذوى الحقوق باشد و چه امانات پيغمبر صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم كه قرآن مجيد و عترت طاهره كه در حديث متواتر ثقلين است، و چه امانات ائمه عليهم السلام و اسرارى كه باصحاب ميسپردند، و چه امانات مردم كه بديگران سپرده شده از عرض و ناموس و اقوال و اموال و افعال تمام اينها واجب است حفظ آن تا بصاحبش رد شود.
و از جمله امانات زرارى پيغمبر صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم است كه بساير امت سپرده شده و در ذيل آيه شريفه‏ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمانَةَ عَلَى السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ الْجِبالِ‏ الاية احزاب آيه 72. اقوال زيادى در موضوع اين امانت و كيفيت حمل و وجه اشفاق گفته شده و لكن آنچه بنظر ميرسد امانت عقل است كه باو خطاب شد (بك اعاقب و بك اثيب) و اشفاق سماوات و ارض و جبال و اباء از حمل از جهت خوف مخالفت عقل بوده كه مورد عقوبت واقع شوند، و انسان اين نعمت بزرگ الهى را قبول نمود ولى اكثر از جهت مخالفت عقل و سركوب نمودن آن تحت شهوات و هواهاى نفسانيه مورد عقوبت واقع شدند، لذا (جهول) است كه خود را مورد تكليف قرار داد كه شرط اولى تكليف عقل است، و (ظلوم) است كه بخود و ديگران ظلم‏ مي كند مگر كسانى كه متابعت عقل كردند كه مقام آنها از ملائكه هم بالاتر است و اخبار كه تفسير بولايت شده از باب اينست كه اعظم نعم الهيه ولايت است هر كه قبول كرد سعادت‏مند و هر كه رد كرد بشقاوت گرفتار، و روح عقل و حقيقت آن ولايت است و لذا گفتيم تنافى و تعارض نيست بين حديث‏
اول ما خلق اللَّه العقل‏
و اول ما خلق اللَّه نورى‏
و از اين جهت او را عقل كل گفتند.
و اداء امانت مهمترين وظائف انسانيست از حضرت صادق (ع) مرويست فرمود
ان اللَّه لم يبعث نبيا الا بصدق الحديث و اداء الامانة الى البر و الفاجر
و نيز فرمود:
لا تغتروا بصلواتهم و لا بصيامهم الى ان قال و لكن اختبروهم عند صدق الحديث و اداء الامانة
الى غير ذلك از اخبار بسيارى كه در جامع السعاده صفحه 297 نقل فرموده.
وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏ حكومت بايد بجعل الهى باشد چون مقام و منصبى است كه خداوند اعطاء ميفرمايد فرمود يا داوُدُ إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِ‏ سوره ص آيه 26، و جعل اولى خصيصه محمد صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم و اوصياء آن عليهم السلام و ثانوى مجتهد مطلق عادل‏
فانظروا الى رجل منكم قد روى حديثنا و نظر فى حلالنا و حرامنا و عرف احكامنا فاجعلوه حكما فانى قد جعلته حاكما الى ان قال الراد عليه كالراد علينا و الراد علينا كالراد على اللَّه و الراد على اللَّه فى حد الشرك باللَّه)
از حضرت باقر عليه السّلام، و در توقيع شريف است‏
(اما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها الى روات حديثنا فانهم حجتى عليكم و انا حجة اللَّه)
و در موقعى كه دست رس بمجتهد مطلق عادلى نباشد در مرتبه سوم عدول مؤمنين. و اما قضات جور در آتش هستند و حكم آنها حكم طاغوت است و آنچه بحكم آنها اخذ شود سحت است بنص اخبار.
إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ‏ نعما در اصل نعم ما بوده، نعم اسم فعل، فاعل آن‏
محذوف كه شيئى باشد، ما بيان فاعل است معنى نعم شيئى شيئا يعظكم به يعنى خوب چيزى است چيزى كه خداوند شما را باو موعظه مي فرمايد.
وعظ ترغيب بطاعت و زجر از معصيت است و بزرگترين وظائف انبياء و ائمه عليهم السلام و علماء و مبلغين موعظه است و مواعظ پيغمبر صلّى اللَّه عليه و آله و سلّم و ائمه عليهم السلام مسطور است در كتب اخبار و بهترين واعظ خداوند است و مواعظ او در قرآن و احاديث قدسيه بسيار است.
و بهتر اينست كه انسان ابتداء بنفس خود كند سپس باهل بيت خود و خويشاوندان و الاقرب فالاقرب، و اينكه بعضى گفتند واعظ بايد خودش متعظ باشد و تمسك نمودند بآيه شريفه‏ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتاً عِنْدَ اللَّهِ أَنْ تَقُولُوا ما لا تَفْعَلُونَ‏ صف آيه 2 و 3، درست نيست و آيه و اخبار در مذمت عمل نكردن است نه شرط موعظه نظير امر بمعروف و نهى از منكر با اينكه خود آمر بمعروف تارك باشد و ناهى از منكر مرتكب، اينها دو تكليف است مربوط بيكديگر نيست بلى تأثيرش تفاوت ميكند إِنَّ اللَّهَ كانَ سَمِيعاً بَصِيراً تفسيرش گذشت.

 3- البرهان فى تفسير القرآن

قوله تعالى:
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏- إلى قوله تعالى- سَمِيعاً بَصِيراً .
2461/ «1»- محمد بن يعقوب: عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء، عن أحمد بن عائذ، عن ابن أذينة، عن بريد العجلي، قال: سألت أبا جعفر (عليه السلام) عن قول الله عز و جل: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏.
فقال: «إيانا عنى، أن يؤدي الإمام الأول منا إلى الإمام الذي بعده الكتب و العلم و السلاح، وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏ الذي في أيديكم».
2462/ «2»- و عنه: عن الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الحسن بن علي الوشاء، عن أحمد بن عمر، قال: سألت الرضا (عليه السلام) عن قول الله عز و جل: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها.
قال: «هم الأئمة من آل محمد (صلى الله عليه و آله) أن يؤدي الإمام الأمانة إلى من بعده، و لا يخص بها غيره، و لا يزويها عنه».
______________________________
(36)- تفسير القمّي 1: 141.
(37)- تفسير القمّي 1 لا 141.
(38)- من لا يحضره الفقيه 1: 50/ 195.
(1)- الكافي 1: 217/ 1.
(2)- الكافي 1: 217/ 2.
(1) في «ط»: صيرتها.
(2) في المصدر: تفسيرا.

2463/ «3»- و عنه: عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام)، في قول الله عز و جل: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها.
قال: «هم الأئمة (عليهم السلام) يؤدي الإمام إلى الإمام من بعده، و لا يخص بها غيره، و لا يزويها عنه».
2464/ «4»- و عنه: عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن إسحاق بن عمار، عن ابن أبي يعفور، عن معلى بن خنيس، قال: سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز و جل: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها. قال: «أمر الله الإمام الأول أن يدفع إلى الإمام الذي بعده كل شي‏ء عنده».
2465/ «5»- محمد بن إبراهيم النعماني، قال: أخبرنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدثني أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي من كتابه، قال: حدثنا إسماعيل بن مهران، قال: حدثنا الحسن بن علي بن أبي حمزة، عن أبيه، و وهيب بن حفص، جميعا، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، في قوله عز و جل: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ‏.
قال: «هي الوصية يدفعها الرجل منا إلى الرجل».
2466/ «6»- و عنه: أخبرنا علي بن أحمد، عن عبيد الله بن موسى، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، عن حريز، عن زرارة، عن أبي جعفر محمد بن علي (عليهما السلام)، قال: سألته عن قول الله عز و جل: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏.
فقال: «أمر الله الإمام منا أن يؤدي الإمامة «1» إلى الإمام الذي بعده، ليس له أن يزويها عنه، ألا تسمع إلى قوله تعالى: وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ‏ هم الحكام- يا زرارة- أو لا ترى أنه خاطب بها الحكام؟!».
2467/ «7»- سعد بن عبد الله: عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبيه و الحسين بن سعيد، عن محمد بن أبي عمير، [و محمد بن الحسين أبي الخطاب، و يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير]، عن بريد بن معاوية، عن أبي جعفر (عليه السلام)، في قول الله عز و جل: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ‏. قال: «إنما عنى أن يؤدي الإمام الأول منا إلى الإمام الذي يكون بعده، الكتب و السلاح».
______________________________
(3)- الكافي 1: 218/ 3.
(4)- الكافي 1: 218/ 4.
(5)- الغيبة: 51/ 2.
(6)- الغيبة: 54/ 5.
(7)- مختصر بصائر الدرجات: 5.
(1) في «ط»: الأمانة.

و قوله: وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏ قال: «إذا ظهرتم حكمتم بالعدل الذي في أيديكم».
2468/ «8»- العياشي: عن بريد بن معاوية، قال: كنت عند أبي جعفر (عليه السلام) و سألته عن قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها إلى‏ سَمِيعاً بَصِيراً.
قال: «إيانا عنى، أن يؤدي الأول منا إلى الإمام الذي بعده، الكتب و العلم و السلاح‏ وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏ الذي في أيديكم».
بريد العجلي، عن أبي جعفر (عليه السلام)، مثله سواء، و زاد فيه: «أن تحكموا بالعدل إذا ظهرتم، أن تحكموا بالعدل إذا بدت في أيديكم» «1».
2469/ «9»- عن زرارة، و حمران، و محمد بن مسلم، عن أبي جعفر و أبي عبد الله (عليهما السلام) قالا: «الإمام يعرف بثلاث خصال: أنه أولى الناس بالذي كان قبله، و أنه عنده سلاح النبي (صلى الله عليه و آله)، و عنده الوصية، و هي التي قال الله في كتابه: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها- و قال- إن السلاح فينا بمنزلة التابوت في بني إسرائيل يدور الملك حيث دار السلاح، كما كان يدور حيث دار التابوت».
2470/ «10»- الحلبي، عن زرارة أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها يقول: أدوا الولاية إلى أهلها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏ قال: هم آل محمد (عليه و آله السلام).
2471/ «11»- و في رواية محمد بن الفضيل، عن أبي الحسن (عليه السلام): «هم الأئمة من آل محمد، يؤدي الإمام الأمانة إلى الإمام بعده، و لا يخص بها غيره، و لا يزويها عنه».
2472/ «12»- أبو جعفر (عليه السلام) إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ‏، قال: «فينا نزلت، و الله المستعان».
2473/ «13»- و في رواية ابن أبي يعفور، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏، قال: «أمر الله الإمام أن يدفع ما عنده إلى الإمام الذي بعده، و أمر الأئمة أن يحكموا بالعدل، و أمر الناس أن يطيعوهم».
2474/ «14»- ابن شهر آشوب: قال: قال الصادق (عليه السلام) في قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها:
______________________________
(8)- تفسير العياشي 1: 246/ 153.
(9)- تفسير العياشي 1: 249/ 163.
(10)- تفسير العياشي 1: 249/ 164.
(11)- تفسير العياشي 1: 249/ 165.
(12)- تفسير العياشي 1: 249/ 166.
(13)- تفسير العياشي 1: 249/ 167.
(14)- المناقب 1: 252.
(1) تفسير العياشي 1: 247/ 154.

«يؤدي الإمام‏ «1» إلى إمام عند وفاته».
2475/ «15»- الشيخ في (التهذيب): بإسناده عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن صفوان بن يحيى، عن أبي المغرا، عن إسحاق بن عمار، عن ابن أبي يعفور، عن معلى بن خنيس، عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: قلت له: قول الله عز و جل: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلى‏ أَهْلِها وَ إِذا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ‏؟
قال: «على الإمام أن يدفع ما عنده إلى الإمام الذي بعده، و أمرت الأئمة بالعدل، و أمر الناس أن يتبعوهم».


نظرات شما عزیزان:

نام :
آدرس ایمیل:
وب سایت/بلاگ :
متن پیام:
:) :( ;) :D
;)) :X :? :P
:* =(( :O };-
:B /:) =DD :S
-) :-(( :-| :-))
نظر خصوصی

 کد را وارد نمایید:

 

 

 

عکس شما

آپلود عکس دلخواه:





موضوعات مرتبط: امام شناسی
 
 
این وب سایت جهت بسط وگسترش فرهنگ قرآنی ، با لا بردن سطح آگاهیهای دینی اعتقادی تربیتی